Bism Allah Alrahman Alrahem

The Swedish police assaulting Muslims


When it comes to the respect of the rights of Muslims and their religion the Western countries especially in Sweden now it goes to a double standard. The Human rights are only respected in their single eye which looks towards their side while the other eye is blind. The blind eye is the eye which supposes to look towards the Good while the only eye they see with is the materialistic eye (The one-eyed Quack) (The Dijal).

When Lars Vilks insulted The Prophet of Islam (The Prophet of the whole Humanity until the Day of Judgment and the Master of All Prophets) the Swedish government and its alike provided full support despite the insult went to all the Muslims around the world! The recently shown pictures (click to see video) showing how the Swedish police uses excessive force to assault Muslims and sprayed them with Gas like from little containers in their hands. This was to protect the same person mentioned above while he was showing another insulting film and lecture about Islam and the Prophet.

The way the Swedish police attacked and assaulted the civilians is so obvious and it is against the basic principle of the human rights. These police used their power and authority to terrorize civilian Muslims. The Swedish government should do full investigation about these abuses and they should put Lars Vilks into a trial for his insults for Muslims all around the globe. He should be tried openly because of his persistence to continue to insult Islam.

Finally irrespective of whether they put him for trial or not they will be tired and stand for long time in front of Allah in the Day of Judgment after which there will be no death but either life in the Fire Hell to dwell for ever or in the Paradise with Prophet Mohammad (Peace be upon Him) and His followers in Islam.

042.026 And He listens to those who believe and do deeds of righteousness, and gives them increase of His Bounty: but for the Unbelievers there is a terrible Penalty (in the Hereafter). (Holy Quran)

الفرق بين المتخلفين والمتحضرين


ليس من الانصاف المقارنة بين ديمقراطية الحكم في بريطانيا وبين الدكتاتورية متعددة الرؤوس والاطراف في العراق ولكن بسبب حدوث الانتخابات البريطانية وما آلت اليه النتائج يدع المتتبع للمقارنة بين هذا وذاك!

لم يتحدث (جوردن براون) رئيس وزراء بريطانيا وزعيم حزب العمال الحاكم الا بلهجة الاحترام والحكمة تجاه مناوئيه من حزبي المحافظين والاحرار الديمقراطيين وحدث العكس من قبل الحزبين المذكورين. وكلهم وضع مصلحة بريطانيا واقتصادها قبل كل شيء وقبل مصلحة احزابهم. تمنى كل كل واحد لصاحبه الخير وباحترام.

عندما فشل حزب العمال من اقناع حزب الاحرار بالانضمام لتشكيل الحكومة خرج (رئيس الوزراء جوردن براون) واستقال وذهب لتقديم استقالة حزبه وتمنى الخير للحزب المعارض لكي يشكل الحكومة بعدها ودع الجميع بكلمة واحدة وذهب لتقديم استقالة حزبه. وحدث هذا رغم ان حزب الاحرار والمحافظين لايزالان لم يصرحا بالاتفاق. كما ولقد صرح براون بانه سيترك العمل بالسياسة.

وهذا يدعو المتتبع للتساؤل حول الانتخابات العراقية التي اصبحت ملحمة لاراقة الدماء كما حدث في الايام الماضية ولايزال. مرت على هذه الانتخابات اكثر من اربعة شهور ولايزال الذين يدعون الديمقراطية متمسكين بالسلطة رغم فشلهم وفساد سلطتهم. ولقد تحول كل واحد من هؤلاء السماسرة الذين يعاني البعض منهم من انحرافات وامراض في الشخصية والسلوك تحول كل واحد الى دكتاتور صغير يريد ان يجعل لنفسه حجماً باعتلاء عرش السلطة المبنية على جثث القتلى من الابرياء ودمائهم. واصبح منهم من يقول (لقد وصلت لنا فسوف لن نعطيها) والاخر يعتبر بان له حقاً بها لانه اول من جاء على ظهر الدبابات الامريكية وغيره مدعوم من هذا الطرف او ذاك رغم كونه يعاني من مرض نفسي واضطراب في الشخصية والاصابة بداء العظمة وهكذا دواليك حكام وسياسي العراق الجدد.

تشكلت الجكومة البريطانية باقل من 72 ساعة من الانتخابات اخذين بنظر الاعتبار عطلة نهاية الاسبوع بينما لايزال العراق يرزح تحت نير الاحتلال الامريكي ويتصارع على حكمه المئات بل الالاف من الطامعين بالسلطة ولو على اشلاء الابرياء. هؤلاء تسببوا بضرر كبير جداً للعراق وسيادته وشعبه ومستقبله واقتصاده وامنه وكافة نواحي الحياة فيه ويجب ان يقدموا الى المحاكمة لينالوا جزائهم العادل عاجلا ام اجلا وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.



الذين يحكمون العراق اليوم هم أسوأ من صدام حسين ويجب محاكمتهم


بعد اكثر من سبعة سنوات من سقوط النظام السابق بواسطة الدبابات الامريكية والقوات الغازية المساندة لها من الانكلوسكسونية والصهيونية العالمية لايزال الذين جاؤوا على ظهور هذه الدبابات او معها يتكلمون وكأنهم معارضة للنظام السابق. وهم بذلك يضعون اللوم في كل ما جرى وما يجري منذ عام 2003 حتى على عاتق ذلك النظام. في البداية صدقهم الناس ليس لثقة الناس بهؤلاء ولكن بسبب سياسات النظام السابق المدانة من الجميع. وهنا لانريد ان نجري مقارنة بين الذين حكموا العراق منذ عام 2003 وحتى الان وبين النظام السابق لأن هؤلاء اسوأ بكثير من ذلك النظام. هذا ما اثبتته الايام وعليه فأن تقديم اركان النظام السابق للمحاكمة يجب ان ينجر على الذين حكموا منذ 2003 وبظمنهم الاحزاب التي دخلت في العملية السياسية مؤيدة او راغبة في الحكم الذي يقوم على مآسي الشعب العراقي.

المطلوب الان هو ان يثور الشعب العراقي ضد المفسدين والذين يتسلطون على رقابه ويسرقون خيراته ويبيعون نفطه للشركات الاستعمارية الصهيوينة ويستعينون بالمحتل للبقاء في السلطة. هؤلاء الشراذم الذين يسمون انفسهم حكام ووزراء ورؤساء وزراء لايستحقون ان يعملوا بابسط الوضائف لانهم مفسدون ومستهينون بارواح الشعب العراقي ولايهمهم الا مصالحهم الذاتية.

اذا كان هناك سبب لتقديم الذين يحكمون العراق للمحاكم والقضاء فهو عدم اهتمامهم بأمن وارواح العراقيين واستهتارهم بسيادة العراق ولو كان لديهم ذرة ضمير لما بقوا يحكمون بلد تراق به دماء اهله ويقتل ابنائه بشكل وحشي وهم منشغلون بالمناصب؟! فاية مناصب هذه التي ينشغل بها نوري المالكي واياد علاوي والطالباني وعبد المهدي والهاشمي والجعفري والمشهداني وامثالهم من منظري الاحزاب من امثال عمار ومقتدى وفلان وفلتان؟ اية مناصب وسياسة وديمقراطية هذه التي اصبحت تغسل نفسها بدماء الشعب وتتغذى على اشلاء ابنائه وتربو على جثث قتلاه واهدار ثروته بكافة انواع الفساد. تباً لهم من سياسيين مفسدين وتباً لديمقراطية تنطلق من احضان الدول الاخرى كايران والسعودية وامريكا وتعتمدعلى المذهبية والقومية والمصالح الحزبية المقيته.

لم يجني العراق من هؤلاء الخائبين الذين حكموا بعد الغزو الا الهدم والقتل والارهاب وفقدان الامن والفساد وهدر الثروات والتخلف والتجهيل والتاخر والتناحر المذهبي والعمالة للاجنبي بشكل مكشوف ومقيت. ليس ذلك فحسب بل فانهم شوهوا الدين والمذهب وذلك بزجه في رهانات سياسية نتنه. هؤلاء لهم حساب عسير وعلى الشعب العراقي ان يفيق من سباته ونومه ويثور ضد الفساد والمفسدين واصحاب المناصب الذين لايهمهم الا مصالحهم. ان الشعب العراقي تحت حكم وديمقراطية هؤلاء يموت ويقتل ويهان وتنتهك سيادته وحرماته وتهدر ثرواته وقد اصبح مرتعا للمخابرات الاجنبية والصهيونية والاقليمية تعيث به فساداً ولها دور كبير بما يحدث من قتل وارهاب فماذا ينتظر؟! يجب القصاص من هؤلاء الذين لايهمهم الا انفسهم وحسب الدين والقوانين البشرية وحتى حسب الديمقراطية فان هؤلاء الحكام مسؤلون ويجب محاسبتهم ليس بالكلام فقط بل تقديمهم للقضاء لكي يأخذوا حسابهم على تقصيرهم وعلى فسادهم وعلى ما يفعلون بالعراق.

ان البقاء في مواقع المسؤولية مع عدم القدرة على اداء الواجب خاصة فيما يتعلق بالامن والمحافظة على الارواح يعتبر ظلماً واضحا والظالم يجب ان يحاسب وهذه هي مسؤولية الشعب العراقي كله الذي يجب ان يثور لاجتثاث جذور المفسدين والمنافقين والعملاء. وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون.

  • Cradle of Civilization
  • Imam Hussein Story
  • News Now
  • Arabic Newspapers
  • World News
  • The National Geographic
  • Qibla Locator
  • Global Security
  • Iraq Maps
  • XE.com
  • World Money
  • Mutimap.com
  • To keep this site up and running

    This page is powered by Blogger. Isn't yours?Site Meter